An Unbiased View of الحفاظ على الصحة أثناء السفر
التأكّد من نظافة الطعام قبل تناوله: وذلك باختيار الطعام الصحي الذي يُقدّم ساخنًا أو الأطعمة المُعلّبة أو الجافّة، وتجنّب الشراء من المحال المكشوفة التي تبيع الطعام في الشارع، أو التي تُقدّم الطعام باردًا أو دافئًا؛ لارتفاع احتمالية احتوائه على الجراثيم.
احرصي على الحفاظ على نظافتك الشخصية بغسل يديك بانتظام واستخدام المعقمات عند الحاجة. تجنبي لمس وجهك بعد لمس الأسطح العامة، واستخدمي مناديل ورقية لتجنب الاتصال المباشر مع الأسطح في الأماكن العامة.
من خلال هذه الخطوات البسيطة في التخطيط المسبق، يمكن للسفر أن يكون تجربة ممتعة وآمنة، مما يساهم في الحفاظ على صحتك وسلامتك طوال الرحلة.
في حال كنت تعاني من مشاكل صحية أو اضطرابات نفسية تحدث مع طبيبك عن تاريخك الصحي، سواء النفسي أو الجسدي. ولا تنس ذكر أي أمراض أو اضطرابات تعاني منها مثل الاكتئاب، أو القلق، أو الإدمان، أو أي مشاكل نفسية تعاني منها، وبلغه بجميع أنواع الأدوية أو المكملات الغذائية التي تتناولها.
تغيرات المنطقة نور الامارات الزمنية، وأي اضطرابات قد تحدث أثناء الرحلات الجوية الطويلة، والحرمان من النوم مدة طويلة.
تأكدي من أن التأمين الصحي يغطي جميع الأنشطة التي تنوين القيام بها وأنه يغطي النفقات الطبية في الوجهة التي تزورينها.
يمكنك استخدام أنبوب المقاومة في التمارين الرياضية أثناء السفر لكي تبني القوة في أي مجموعة من العضلات تقريبًا.
بالإضافة إلى ذلك، العديد من المدن توفر مساحات عامة مثل الحدائق والشواطئ التي يمكن استخدامها لممارسة الرياضة. يمكنك القيام بجولة جري صباحية أو ممارسة اليوغا في الهواء الطلق.
فالأماكن ذات المناخ المعتدل قد تكون أكثر ملاءمة للأشخاص الذين يعانون من مشكلات صحية تتأثر بالحرارة أو البرد الشديدين.
الابتعاد عن الحشرات قدر الإمكان: باختيار أماكن النوم أو الفنادق التي توفّر شبكات الحماية على الأبواب والنوافذ لتجنّب البعوض والحشرات، واستعمال الناموسية (خيمة الحشرات) عند النوم.
كما أن الحصول على قسط كافٍ من النوم أساسي للتعافي والحفاظ على الصحة العامة.
الحفاظ على صحتك أثناء السفر يتطلب بعض التخطيط والاحتياطات البسيطة، ولكنها تجعل رحلتك أكثر متعة وأماناً. باتباع هذه النصائح، يمكنك الاستمتاع برحلتك إلى أقصى حد دون القلق بشأن صحتك.
بهذه الطريقة، تكون قد اتخذت خطوات هامة نحو الحفاظ على صحتك أثناء السفر.
تشتهر بلدان شرق آسيا بالأطعمة النصف نيئة أو نيئة تماماً، فإذا لم تكن معتاد على مثل هذه الأطعمة يفضل عدم تناولها حتى لا تتعرض لأوجاع في المعدة، وقد تحتوي هذه الأطعمة على بكتيريا السالمونيلا والتوكسوبلازما.